د.عماد الدين حسين - خواطر وأدبيات 2013https://dremadhussein.com/خواطر/20132024-11-21T10:18:19+00:00Joomla! - Open Source Content Managementحديث المطر ...2015-12-29T06:25:14+00:002015-12-29T06:25:14+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/248-حديث-المطرSuper Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p>عندَ المساء قد انهمرْ.. وخيرُهُ النَّاسَ غمرْ.. وفوقَ خدِّ الأرضِ مرَّ.. فاستبشر به الشَّجَرْ.. مطر مطر مطر..<br />في حديثٍ للذَّات مع الذّاتِ.. حدّثتني نفسي، وأخذتُ أردد تلك الكلمات التي تصفُ الأجواءَ من حولي، فتساءلْتُ: لماذا لا نكونُ مثلَ حبَّاتِ المطر في عطائِها ونقائِها؟؟ فالمطرُ مددُ الإلهِ ينزلُ من السَّماءِ إلى الأرضِ دونَ أن ينتظرَ حسابات أحد إلّ أوامر الأحد... المطرُ نقاءٌ وصفاءٌ لا يعرفُ الرِّياءَ...</p>
</div><div class="feed-description"><p>عندَ المساء قد انهمرْ.. وخيرُهُ النَّاسَ غمرْ.. وفوقَ خدِّ الأرضِ مرَّ.. فاستبشر به الشَّجَرْ.. مطر مطر مطر..<br />في حديثٍ للذَّات مع الذّاتِ.. حدّثتني نفسي، وأخذتُ أردد تلك الكلمات التي تصفُ الأجواءَ من حولي، فتساءلْتُ: لماذا لا نكونُ مثلَ حبَّاتِ المطر في عطائِها ونقائِها؟؟ فالمطرُ مددُ الإلهِ ينزلُ من السَّماءِ إلى الأرضِ دونَ أن ينتظرَ حسابات أحد إلّ أوامر الأحد... المطرُ نقاءٌ وصفاءٌ لا يعرفُ الرِّياءَ...</p>
</div>سراييفو .. الحزن الدفين ..!2014-10-20T01:55:34+00:002014-10-20T01:55:34+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/53-2014-10-20-01-55-34Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">ما أن تطأ قدماك العاصمة البوسنية .. سراييفو .. وسط قطرات المطر التي تستقبلك في وداعة حانية ومودة لا تخطئها عين... وأنت في وسط أوروبا..، إلا وتدرك أنك في معقل الحزن .. وموطن الحزن .. وبيت الحزن .. وأصل الحزن .. وثوابت الحزن .. ونوابت الحزن .. مطار متواضع وكأنك في ضواحي المدن العتيقة... موظفي الجوازات تقرأ في ملامحهم الحزينة أكثر مما ترى في أيديهم...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">ما أن تطأ قدماك العاصمة البوسنية .. سراييفو .. وسط قطرات المطر التي تستقبلك في وداعة حانية ومودة لا تخطئها عين... وأنت في وسط أوروبا..، إلا وتدرك أنك في معقل الحزن .. وموطن الحزن .. وبيت الحزن .. وأصل الحزن .. وثوابت الحزن .. ونوابت الحزن .. مطار متواضع وكأنك في ضواحي المدن العتيقة... موظفي الجوازات تقرأ في ملامحهم الحزينة أكثر مما ترى في أيديهم...</p>
</div>البوسنة.. كلمات متقاطعة في كتاب حائر ..!2014-10-20T01:40:37+00:002014-10-20T01:40:37+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/52-2014-10-20-01-40-37Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">إنها زيارتي الثانية للبوسنة والهرسك... في المرة الأولى سجل قلمي كلمات مفعمة بالحزن الدفين... وانسابت دموعي من مآقيها مصحوبة بسرعة في دقات القلب... غاضت الكلمات ثم فاضت ولم تتمكن من رصد الحالة البائسة في نهاية الأمر... أما في هذه الزيارة، ولأن الذاكرة لا تسقط الألم الدفين ولا الحزن العظيم، فقد تأملتُ شواهد عدَّة، وتوقفت عند ثقوب لا يمكن أن تخطئها العين في ثوب شعب حائر بين عالمين وهُويَّتين وقارتين واتجاهين...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">إنها زيارتي الثانية للبوسنة والهرسك... في المرة الأولى سجل قلمي كلمات مفعمة بالحزن الدفين... وانسابت دموعي من مآقيها مصحوبة بسرعة في دقات القلب... غاضت الكلمات ثم فاضت ولم تتمكن من رصد الحالة البائسة في نهاية الأمر... أما في هذه الزيارة، ولأن الذاكرة لا تسقط الألم الدفين ولا الحزن العظيم، فقد تأملتُ شواهد عدَّة، وتوقفت عند ثقوب لا يمكن أن تخطئها العين في ثوب شعب حائر بين عالمين وهُويَّتين وقارتين واتجاهين...</p>
</div>في حضرة اللحظات ..!!2014-10-20T01:56:24+00:002014-10-20T01:56:24+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/51-2014-10-20-01-56-24Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p>العمر .. لحظة ... والأمل .. لحظة<br />البسمة .. لحظة ... والكلمة .. لحظة<br />اللقاء .. لحظة ... والوداع .. لحظة<br />الحضن الدافئ الصادق .. لحظة<br />الكلمة الطيبة .. لحظة<br />الماضي قد يمر في .. لحظة<br />والحاضر قد نعيشه في .. لحظة<br />والمستقبل قد يغازلنا .. لحظة</p>
</div><div class="feed-description"><p>العمر .. لحظة ... والأمل .. لحظة<br />البسمة .. لحظة ... والكلمة .. لحظة<br />اللقاء .. لحظة ... والوداع .. لحظة<br />الحضن الدافئ الصادق .. لحظة<br />الكلمة الطيبة .. لحظة<br />الماضي قد يمر في .. لحظة<br />والحاضر قد نعيشه في .. لحظة<br />والمستقبل قد يغازلنا .. لحظة</p>
</div>جائزة أبوظبي... وقفاتٌ ودروسٌ مستفادة!2014-10-20T01:48:19+00:002014-10-20T01:48:19+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/50-2014-10-20-01-48-19Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">يقيني دائماً أن المتفائلين يُنقِّـبون عن فُرص التحسن والتميُّز من خلال ما يعتري حياتَهم من تحديات، وأنهم قادرون على المضي قُدماً في مسيرتهم للأمام بمعينٍ لا ينضَبُ، لأن التميُّز رحلة لا تنتهي بغضِّ النظر عن عدم الفوز في بعض جولاتِ سباق الريادة. ولا شك أن هناك العديدَ من الجهات والأفراد ممن جاءت نتيجة جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميِّز في دورتها الثالثة مؤخراً دون توقعاتهم،...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">يقيني دائماً أن المتفائلين يُنقِّـبون عن فُرص التحسن والتميُّز من خلال ما يعتري حياتَهم من تحديات، وأنهم قادرون على المضي قُدماً في مسيرتهم للأمام بمعينٍ لا ينضَبُ، لأن التميُّز رحلة لا تنتهي بغضِّ النظر عن عدم الفوز في بعض جولاتِ سباق الريادة. ولا شك أن هناك العديدَ من الجهات والأفراد ممن جاءت نتيجة جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميِّز في دورتها الثالثة مؤخراً دون توقعاتهم،...</p>
</div>حين تغازلنا المدينة !2014-10-20T01:53:58+00:002014-10-20T01:53:58+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/49-2014-10-20-01-53-58Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">كنت أظن أن الغزل العفيف أو الصريح بين البشر، توقف عند زمن قيس وليلى وعبلة وعنتر... ولكن في تجربة الحياة أدركت أن النهر قد يغازل الغدير ويحتويه، فيذوبان معاً... وأدركت أن صفحات الكتاب قد تغازل القارئ فتهديه إبداعاً وابتكاراً... كما أدركت أن أمطار السماء قد تغازل أهل الأرض تعينم أن يمضوا في قطار الحياة بقلوب مليئة بمداد ما أقطرته السماء... ولكنني لم أكن أعرف أن المدن قد تغازل زائريها وقاصديها...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">كنت أظن أن الغزل العفيف أو الصريح بين البشر، توقف عند زمن قيس وليلى وعبلة وعنتر... ولكن في تجربة الحياة أدركت أن النهر قد يغازل الغدير ويحتويه، فيذوبان معاً... وأدركت أن صفحات الكتاب قد تغازل القارئ فتهديه إبداعاً وابتكاراً... كما أدركت أن أمطار السماء قد تغازل أهل الأرض تعينم أن يمضوا في قطار الحياة بقلوب مليئة بمداد ما أقطرته السماء... ولكنني لم أكن أعرف أن المدن قد تغازل زائريها وقاصديها...</p>
</div>وهم القشور ومعرفة الجذور.. الحقيقة الغائبة !!2014-10-20T01:59:01+00:002014-10-20T01:59:01+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/48-2014-10-20-01-59-01Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">في مجتمعاتنا سواءٌ في الحوار اليومي والحياتي في المداخلات والتعليقات أو في الكتابات والمحاضرات والندوات والأشكال المختلفة للتواصل المجتمعي المعنيّ بالكلمة والمعلومة... يسترعي انتباهي أن هناك خطراً مُحدقاً بنا جميعاً وأمراً يستحق التوقف والبحث في أسبابه ودوافعه والتعامل معه بكل اهتمام... إنه تسرُّع البعض في الإدلاء بمعلومات أو بيانات أو مسميات أو تواريخ أو أسماء دون التيقن من المرجعيات اليقينية،...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">في مجتمعاتنا سواءٌ في الحوار اليومي والحياتي في المداخلات والتعليقات أو في الكتابات والمحاضرات والندوات والأشكال المختلفة للتواصل المجتمعي المعنيّ بالكلمة والمعلومة... يسترعي انتباهي أن هناك خطراً مُحدقاً بنا جميعاً وأمراً يستحق التوقف والبحث في أسبابه ودوافعه والتعامل معه بكل اهتمام... إنه تسرُّع البعض في الإدلاء بمعلومات أو بيانات أو مسميات أو تواريخ أو أسماء دون التيقن من المرجعيات اليقينية،...</p>
</div>حين تغادرنا الذاكرة ولا يبقى سوى الوهن ...!2014-10-20T01:52:37+00:002014-10-20T01:52:37+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/47-2014-10-20-01-52-37Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p>كادت دموعي أن تجري من مآقيها حين استمعت لصوته واهناً منادياً متسائلاً عني وكأنه لا يعرفني...<br />يسأل ويتساءل:<br />• من هذا الذي يسمَّى باسمي ...؟<br />• يأتيه الردّ: إنه هو وليس غير هو ...<br />• يعيد التساؤل: من هذا الذي يكون هو ...؟!<br />• يعاوده الردّ: إنه هو الذي عرفته... إنه هو الذي ارتضيته أن يكون زوجَ ابنتك منذ ما يقرب من عشرين عاماً...</p>
</div><div class="feed-description"><p>كادت دموعي أن تجري من مآقيها حين استمعت لصوته واهناً منادياً متسائلاً عني وكأنه لا يعرفني...<br />يسأل ويتساءل:<br />• من هذا الذي يسمَّى باسمي ...؟<br />• يأتيه الردّ: إنه هو وليس غير هو ...<br />• يعيد التساؤل: من هذا الذي يكون هو ...؟!<br />• يعاوده الردّ: إنه هو الذي عرفته... إنه هو الذي ارتضيته أن يكون زوجَ ابنتك منذ ما يقرب من عشرين عاماً...</p>
</div>حين تصبح السعادة صناعة !2014-10-20T01:51:28+00:002014-10-20T01:51:28+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/46-2014-10-20-01-51-28Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">إن المرء ليتساءل ما هي الممكنات والبذور التي غرستها قيادة الدولة الرائدة حين يعلم أن الإمارات حققت سبقاً جديداً من سباقات التميُّز لتصبح الأولى عربياً في السعادة والرضا بين الشعوب حسب مسح أجرته الأمم المتحدة مؤخراً ليكون الحصاد هو منتج خاص له طبيعته الخاصة ومن الصبع جداً أن تخرجه مصانع أخرى عديدة في العالم، إنه منتج "السعادة".<br />ولكن الدهشة تزول بمجرد معرفتك بأن...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">إن المرء ليتساءل ما هي الممكنات والبذور التي غرستها قيادة الدولة الرائدة حين يعلم أن الإمارات حققت سبقاً جديداً من سباقات التميُّز لتصبح الأولى عربياً في السعادة والرضا بين الشعوب حسب مسح أجرته الأمم المتحدة مؤخراً ليكون الحصاد هو منتج خاص له طبيعته الخاصة ومن الصبع جداً أن تخرجه مصانع أخرى عديدة في العالم، إنه منتج "السعادة".<br />ولكن الدهشة تزول بمجرد معرفتك بأن...</p>
</div>حكومة اتحادية بخبرة وطنية2014-10-20T01:50:38+00:002014-10-20T01:50:38+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/45-2014-10-20-01-50-38Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">يحق لنا جميعاً مواطنين ومقيمين أن نشعر بالزهو والفخار حين نرى فرسان وفارسات الدفعة الأولى من خبراء مواطنين وقد تم تأهيلهم وتمكينهم ليقودوا مسيرة التطوير في إدارة الأداء الحكومي... إنها لبنة جديدة في صرح استدامة الوطن وفي مسيرة وطن واعد... ولا شك أن هناك كفاءات وخبرات مواطنة متميزة آن الأوان لها أن تقود مسيرة التطوير المستمر وتشارك في رسم ملامح معرض يضم بين جنباته أجمل لوحات فنية متنوعة العناوين بين الريادة والابتكار والتفرّد...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">يحق لنا جميعاً مواطنين ومقيمين أن نشعر بالزهو والفخار حين نرى فرسان وفارسات الدفعة الأولى من خبراء مواطنين وقد تم تأهيلهم وتمكينهم ليقودوا مسيرة التطوير في إدارة الأداء الحكومي... إنها لبنة جديدة في صرح استدامة الوطن وفي مسيرة وطن واعد... ولا شك أن هناك كفاءات وخبرات مواطنة متميزة آن الأوان لها أن تقود مسيرة التطوير المستمر وتشارك في رسم ملامح معرض يضم بين جنباته أجمل لوحات فنية متنوعة العناوين بين الريادة والابتكار والتفرّد...</p>
</div>حديث المطر .. عطاء ونقاء ..!2014-10-20T01:49:38+00:002014-10-20T01:49:38+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/44-2014-10-20-01-49-38Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">تأملت حبات المطر وحدثتني نفسي... لماذا ﻻ نكون مثل المطر…؟! المطر مدد السماء للأرض دون أن ينتظر عطايا اﻷرض... المطر نقاء وصفاء لا يعرف الرياء... ﻻ يعاتب أرضاً، وﻻ يشترط طرحاً، وﻻ يمتعض حالاً... المطر ﻻ يفرق بين الرفقاء والفرقاء، وﻻ بين القلوب الوفية والقلوب الحجرية وﻻ بين القريب والبعيد...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">تأملت حبات المطر وحدثتني نفسي... لماذا ﻻ نكون مثل المطر…؟! المطر مدد السماء للأرض دون أن ينتظر عطايا اﻷرض... المطر نقاء وصفاء لا يعرف الرياء... ﻻ يعاتب أرضاً، وﻻ يشترط طرحاً، وﻻ يمتعض حالاً... المطر ﻻ يفرق بين الرفقاء والفرقاء، وﻻ بين القلوب الوفية والقلوب الحجرية وﻻ بين القريب والبعيد...</p>
</div>التميُّز .. هموم .. وشجون 2014-10-20T01:42:24+00:002014-10-20T01:42:24+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/43-2014-10-20-01-42-24Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">على مدار يومين أخذني قدري لأدَعَ خلف ظهري مشاغلي وشواغلي وجدول أعمالي الممتدَّ وسط الأمواج المتلاطمة لأكون مُنصتاً ومُصغياً ومستمعاً لأطروحات تجارب عديدة في منطقتنا العربية في مجال الجودة والتميُّز، وذلك تحت مظلة إحدى الفاعليات التي احتضنتها العاصمة أبوظبي. إنني لا أنكر سعادتي بحصيلتي المعرفية في شغف التعلم والسعي نحو المعرفة،...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">على مدار يومين أخذني قدري لأدَعَ خلف ظهري مشاغلي وشواغلي وجدول أعمالي الممتدَّ وسط الأمواج المتلاطمة لأكون مُنصتاً ومُصغياً ومستمعاً لأطروحات تجارب عديدة في منطقتنا العربية في مجال الجودة والتميُّز، وذلك تحت مظلة إحدى الفاعليات التي احتضنتها العاصمة أبوظبي. إنني لا أنكر سعادتي بحصيلتي المعرفية في شغف التعلم والسعي نحو المعرفة،...</p>
</div>تأملات في أدبيات التميُّز المستدام .. الإمارات واحات غناء بالريادات ..2014-10-20T01:44:44+00:002014-10-20T01:44:44+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/42-2014-10-20-01-44-44Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">كما يقول المثل: "من سافر قرأ الكتاب كله، ومن لم يسافر لم يقرأ إلا الصفحة الأولى من الكتاب"... والمسافر في ربوع دولة الإمارات العربية المتحدة سوف يدرك أنه يتنقل في أمن وأمان وسط بساتين وواحات مليئة بأشجار مثمرة وزهور وارفة في التميُّز المستدام على الصعيدين المحلي والاتحادي، هو بستان لا يمكن أن تخطئه عين، لأن جذوره ممتدة في أعماق أرض الإمارات الطيبة،...</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">كما يقول المثل: "من سافر قرأ الكتاب كله، ومن لم يسافر لم يقرأ إلا الصفحة الأولى من الكتاب"... والمسافر في ربوع دولة الإمارات العربية المتحدة سوف يدرك أنه يتنقل في أمن وأمان وسط بساتين وواحات مليئة بأشجار مثمرة وزهور وارفة في التميُّز المستدام على الصعيدين المحلي والاتحادي، هو بستان لا يمكن أن تخطئه عين، لأن جذوره ممتدة في أعماق أرض الإمارات الطيبة،...</p>
</div>مدارات .. مساحات .. ماذا حدث؟2014-10-20T01:58:06+00:002014-10-20T01:58:06+00:00https://dremadhussein.com/خواطر/2013/34-2014-10-20-01-58-06Super Usersawsan.msri@gmail.com<div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">تطالع من حولك، وتسأل وتتساءل ماذا حدث؟ وكيف حدث؟ ومن هو العقل المدبر؟ من فعلها بهذا الإخراج المُبدع لتكون فوضى خلاقة؟ ماذا حدث لمنظومة القيم والأخلاق في مجتمعات حظيت بأفضل رسالة وأُرسل إليها خاتم الرسل (صلّى الله عليه وسلّم) ...؟! ماذا أصاب الناس في مقتل في معيشتهم وحياتهم وعلاقتهم ببعضهم وبمجتمعهم وفي أولوياتهم...؟!</p>
</div><div class="feed-description"><p style="text-align: justify;">تطالع من حولك، وتسأل وتتساءل ماذا حدث؟ وكيف حدث؟ ومن هو العقل المدبر؟ من فعلها بهذا الإخراج المُبدع لتكون فوضى خلاقة؟ ماذا حدث لمنظومة القيم والأخلاق في مجتمعات حظيت بأفضل رسالة وأُرسل إليها خاتم الرسل (صلّى الله عليه وسلّم) ...؟! ماذا أصاب الناس في مقتل في معيشتهم وحياتهم وعلاقتهم ببعضهم وبمجتمعهم وفي أولوياتهم...؟!</p>
</div>